14/2/2024–|آخر تحديث: 14/2/202405:47 ص (بتوقيت مكة المكرمة)
بعد حملة ترهيب واعتقالات إسرائيلية واسعة لفلسطينيي الداخل، يتنامى خطاب التحريض ضدهم تزامنا مع اتساع حملة تسليح المجتمع الإسرائيلي.
وبعد عملية طوفان الأقصى التي شنتها المقاومة الفلسطينية بقيادة حركة حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وما تلاها من عدوان إسرائيلي غاشم على قطاع غزة، لم يتأخر أبناء الداخل الفلسطيني في الخروج للمطالبة بوقف الحرب، لكنهم قوبلوا بحملة ترهيب واسعة، فاعتقلت الشرطة الإسرائيلية مئات منهم، وفُصل عشرات من وظائفهم.
وترافق ذلك مع تنامٍ لافت للخطاب التحريضي واتساع حملة تسليح المجتمع الإسرائيلي.
التقرير المرفق يستعرض بعضا من الضغوط والمخاطر التي يتعرض لها فلسطينيو الداخل بسبب مواقفهم المتضامنة مع غزة.