وتعرضت شركة الملابس لانتقادات شديدة يوم الأحد بسبب التصميمات الجمالية لسباقات السيارات التي صممتها في الحفل الختامي لفريق الولايات المتحدة في دورة الألعاب الأولمبية في باريس.
وسخر المعلقون على وسائل التواصل الاجتماعي من أن هذه الأزياء تشبه ملابس سباقات ناسكار أو فيلم “ليالي تالاديجا” للممثل ويل فيريل، في حين قال آخرون إنها ملابس بشعة لخدمة ركن السيارات.
لكن الشخصين اللذين قد يتركان أكبر قدر من علامات الانزلاق عليهما هما حاملا العلم كاتي ليديكي ونيك ميد، اللذين دخلا ستاد دو فرانس لأول مرة مع المنتخب الأميركي وكانا محور معظم النكات حول الزي الرسمي لحفل ختام البطولة في البلاد.
كتب أحد الأشخاص على موقع X: “هل هناك سبب يجعل الفريق الأمريكي يستلهم أسلوب ناسكار من ملابسه؟ في انتظار أن يشربوا بعض البيرة والوجبات السريعة”.
شاهد المزيد من التعليقات أدناه: