نزار المنسي، شاب فلسطيني بُترت ساقاه، ووصل إلى العاصمة الإسبانية مدريد قبل أكثر من عام، من أجل الحصول على أطراف صناعية.
وبسبب تعقيدات الإجلاء، بقي والده وشقيقه الأكبر في غزة. نزار المنسي حالة من بين آلاف الحالات التي سيذكر التاريخ كيف سرقت منهم الحرب الإسرائيلية على غزة الأحبة والبيت، والصحة، وأحلام الطفولة، والشباب. مراسلة الجزيرة مريم أوباييش زارت منزل الشاب نزار في مدريد ونقلت معاناة العائلة من هناك.
12/7/2025–|آخر تحديث: 14:42 (توقيت مكة)