تعاني حملة نائبة الرئيس كامالا هاريس من التوترات بعد أن قامت بتجميع فريق يشبه “فرانكشتاين” من الفصائل المتنافسة، وفقًا لتقرير جديد.
ويقال إن الفريق – المكون من مساعدي هاريس وخريجي أوباما وبقايا حملة الرئيس بايدن المهجورة – يعاني من صعوبات في التماسك خلف الكواليس، حسبما ذكر موقع أكسيوس، نقلاً عن ستة أشخاص شاركوا في الحملة.
وقال أحد المصادر إن “تشابك هذه الكيانات المختلفة أدى إلى شعور العديد من الناس بنقص حقيقي في وضوح الأدوار”.