عاد الشباب السوداني مرة أخرى إلى طليعة المنظمات عبر الإنترنت وخارجها حيث دمرت الحرب البلاد.
قبل خمس سنوات، تمكن الشباب السوداني من حشد تعاطف ودعم العالم خلال ثورتهم. ومنذ ذلك الحين، تحولت إلى حرب مدمرة، أدت إلى واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.
لكن اليوم، لا تتلقى البلاد سوى القليل من التغطية والدعم. كثيرون يتساءلون: “لماذا؟ وما الذي يمكن عمله حيال ذلك؟”