إضراب عام للمطالبة بزيادة الأجور يضع نيجيريا في طريق مسدود.
نيجيريا لديها أكبر عدد من السكان في أفريقيا وهي واحدة من أكبر منتجي النفط في العالم.
ومع ذلك، فإن الدولة التي يزيد عدد سكانها عن 200 مليون نسمة تعاني من الفساد وسوء الإدارة الاقتصادية وضعف العملة.
ويلفت الإضراب العام هذا الأسبوع الانتباه إلى هذه التحديات.
ويريد زعماء النقابات رفع الحد الأدنى للأجور ويلومون الإصلاحات الأخيرة التي أجراها الرئيس بولا تينوبو على تفاقم الوضع.
لكن هل يمكن للإضراب العام الذي أدى إلى إغلاق شبكة الكهرباء الوطنية والعديد من المطارات أن يجبر الحكومة على تغيير مسارها بشأن هذه القضية؟
مقدم: سيريل فانير
ضيوف:
خليل هاليلو – الرئيس التنفيذي للوكالة الوطنية النيجيرية للعلوم والبنية التحتية الهندسية
أماكا أنكو – رئيس الممارسات الإفريقية لمجموعة أوراسيا
حمزات لاوال – ناشط في مكافحة الفساد ومؤسس منظمة Connected Development، وهي منظمة مجتمع مدني