وبينما يتراجع الاهتمام بتعلم لغة الماندرين في الغرب، فإن أطفال الشرق الأوسط يحضرون دروس اللغة الرسمية للصين كجزء من التحول الجيوسياسي في المنطقة التي كانت تعتبر تقليدياً مجالاً للنفوذ الأمريكي. المملكة العربية السعودية، أكبر دولة عربية في الشرق الأوسط، لاس