باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
القبول
[Ruby_E_Template slug="military-header"]
Aa
الخليج ترند
  • اخر الاخبار
  • دوليات
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة
  • تقنية
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • منوعات
البحث
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة
  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات
  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
[Ruby_E_Template slug="military-mobile"]
2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.

جنود إسرائيليون يؤكدون استخدام الفلسطينيين دروعا بشرية بغزة

فريق التحرير كتب فريق التحرير منذ 7 أشهر 5 دقيقة للقراءة

15/10/2024–|آخر تحديث: 15/10/202403:03 ص (بتوقيت مكة المكرمة)

نقلت صحيفة نيويورك تايمز شهادات جنود إسرائيليين شاهدوا أو شاركوا في استخدام فلسطينيين معتقلين بغزة دروعا بشرية، فيما أكد مسؤول في الحكومة استخدام الاحتلال روبوتات متفجرة.

وذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن ما لا يقل عن 11 فريقا مكونا من جنود وعناصر استخبارات إسرائيليين استخدموا الفلسطينيين دروعًا بشرية في 5 مدن بغزة.

وأوضحت أن الجنود الإسرائيليين أرسلوا قَسْرا مدنيين فلسطينيين معتقلين إلى مناطق يعتقدون أن عناصر حركة حماس نصبوا كمائن فيها.

وذكرت أن الجنود الإسرائيليين أجبروا الفلسطينيين على استكشاف وتصوير شبكات الأنفاق التي اعتقدوا أن عناصر حماس ما زالوا مختبئين فيها، ونقل الأشياء التي يعتقدون أنها مفخخة في هذه الأنفاق، مثل المولدات الكهربائية وخزانات المياه.

وفي حديثهم إلى نيويورك تايمز، اعترف 7 جنود إسرائيليين بأنهم شاهدوا أو شاركوا في الممارسات المذكورة.

وذكر هؤلاء الجنود أن استخدام المدنيين الفلسطينيين المحتجزين كدروع بشرية كان ممارسة روتينية وعادية ومنظمة وأن ذلك تم بمعرفة قادتهم.

وتحدثت الصحيفة أيضا إلى 8 جنود ومسؤولين إسرائيليين على علم بالممارسة، بشرط عدم الكشف عن أسمائهم، بشأن استخدام الفلسطينيين كدروع بشرية في غزة.

وأوضح الجنود أنهم بدؤوا باستخدام هذه الممارسة خلال الحرب الحالية بسبب الرغبة في الحد من المخاطر التي يتعرض لها المشاة.

براميل وروبوتات متفجرة

وضمن الانتهاكات الإسرائيلية في قطاع غزة، كشفت مصادر للجزيرة أن جيش الاحتلال يزرع براميل متفجرة في أحياءٍ بالفالوجا غرب مخيم جباليا ويحاصر عشرات العائلات وسط وجود عدد كبير من النساء والأطفال والجرحى.

من جهته قال إسماعيل الثوابتة، مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، الاثنين، إن الجيش الإسرائيلي يستخدم روبوتات متفجرة وبراميل مفخخة في إطار التطهير العرقي شمال قطاع غزة ضمن حرب الإبادة المستمرة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وفي تصريح للأناضول أوضح الثوابتة، أن الروبوتات المتحركة تُستخدم بشكل متزايد، وهي أجهزة تُدار عن بُعد تدخل بين الشوارع والمنازل الفلسطينية، وتفَجّر، مما يؤدي إلى خسائر بشرية ومادية كبيرة في أسلوب وحشي ضمن الإبادة.

والسبت قال مصدر أمني للأناضول، إن استخدام هذا السلاح جرى لأول مرة خلال اجتياح مخيم جباليا السابق في مايو/أيار الماضي، حينما اكتشف الفلسطينيون دخول ناقلة جند إسرائيلية بين المنازل السكنية.

ولفت إلى أن مقاتلين فلسطينيين اعتقدوا أن تلك الآلية مأهولة فاستهدفوها ما أحدث انفجارا هائلا في المنطقة، ليتبين لاحقا أنها روبوت يحمل براميل نارية متفجرة.

وأكد الثوابتة للأناضول، أن الروبوتات تستخدم لتدمير البنية التحتية والأحياء السكنية بشكل متعمد وممنهج، مما يخلف دمارا واسعا بالمناطق المستهدفة وعشرات الشهداء والإصابات.

وأشار الثوابتة إلى أن الاحتلال لا يقتصر على ذلك، بل يلجأ أيضا إلى إلقاء أو وضع حاويات بلاستيكية تُشبه تلك المستخدمة في تخزين مواد التنظيف أو المياه المعدنية، بعد تفخيخها، و تفجيرها عند اقتراب المواطنين منها.

وأوضح أن هذه الأساليب زادت عدد الشهداء شمال قطاع غزة، حيث يستهدف الاحتلال تجمعات المدنيين بهذه الحاويات المفخخة التي تفجر عن بعد.

المسيرات

وخلال الإبادة، كثف الجيش الإسرائيلي استخدام الطائرات المسيرة كواد كابتر، التي حولها من أداة للتصوير والمراقبة لسلاح فتاك ومباغت يشارك في إعدام الفلسطينيين ميدانيا باستهدافهم المباشر بالرصاص الحي والقنابل المتفجرة.

ووظف الجيش هذه المسيرات التي باتت تحلق في أجواء قطاع غزة بشكل واضح، كجنود آليين، تنفذ الأوامر عن بعد، ويتم استخدامها في ملاحقة الفلسطينيين وإطلاق النار عليهم بأسلوب القنص والإعدام الميداني.

وفي مخيم جباليا شمال قطاع غزة الذي يتعرض لإبادة وتطهير عرقي منذ 6 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، شاركت هذه المسيرات في العمليات العسكرية وإحكام الحصار المطبق على مداخله بإطلاق الرصاص الحي على كل من يحاول الخروج والدخول للمنطقة.

ولليوم الـ11 يواصل الجيش الإسرائيلي اجتياحه شمال قطاع غزة، وسط حصار مطبق وتجويع يمنع خلاله إدخال الطعام أو الشراب أو الوقود، تحت قصف دموي مستمر.

ويحاول الجيش تهجير الفلسطينيين من شمال قطاع غزة إلى جنوبه، وسط اتهامات فلسطينية لتل أبيب بالعمل على احتلال المنطقة وتفريغها من سكانها عبر الحصار والتجويع والقتل.

وبدعم أميركي، تشن إسرائيل منذ أكثر من عام حرب إبادة جماعية على غزة، خلّفت أكثر من 140 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

المقال السابق أجرت كيت ميدلتون محادثة “عاطفية وصريحة” خلال الحدث الأول منذ الانتهاء من العلاج الكيميائي
المقال التالي العويران: النصر والهلال الأقرب لحصد لقب «دوري روشن».. وسأقيم مباراة اعتزالي أمام الزمالك
اترك تعليقك اترك تعليقك

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

سؤال وجواب.. ما أسباب منح ترامب الأفريكانيين حق اللجوء؟

اخر الاخبار

حماس: نتنياهو يصعّد المجازر في غزة لتقويض جهود الوسطاء

اخر الاخبار

العفو الدولية: وجود أوغندا العسكري بجنوب السودان ينتهك الحظر الأممي

اخر الاخبار

الشرع: سوريا طوت صفحة مأساوية ورفع العقوبات عنها قرار تاريخي شجاع

اخر الاخبار

استقبال حافل.. أمير قطر يقيم عشاء دولة لترامب في قصر لوسيل

اخر الاخبار

إصابة إسرائيلية بجراح خطيرة في إطلاق نار شمالي الضفة

اخر الاخبار

السلطات التنزانية تعتقل أحد رموز المعارضة وتمنعه من السفر

اخر الاخبار

قادة إسرائيل يهاجمون ماكرون ويتهمونه بالانحياز لحماس

اخر الاخبار
[Ruby_E_Template slug="military-footer"]
Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور؟